ذكريات تُروى… وقصص تنبض بالقيم تُخلَّد باسم طفلك

نحن لا نبيع كتبًا أو أنشطة فحسب، بل نصنع ذكريات تبقى مكتوبة باسم طفلك.
كل قصة هي تجربة تربوية حديثة، تجمع بين الخيال والقيم، لتغرس في طفلك روح الشجاعة، الصدق، التعاون، وحب الاكتشاف — لأننا نؤمن أن القصة حين تُلامس القلب… تظلّ حيّة مدى العمر 

ما عليك الا تبعت صورة طفلك

    كل قصة هي درس صغير بحكاية كبيرة… نزرع فيها قيم الصدق، اللطف، الإصرار، والشجاعة.

    نحن نكتب القصص،

    لكن طفلك هو من يصنع الحكاية التي لا تُنسى

    اكتشف عالماً من القصص التفاعلية والأنشطة الممتعة المصممة خصيصاً لطفلك.
    كل قصة تحمل اسمه، وتجمع بين التعليم والترفيه، لتساعده على تنمية خياله، وتعزيز مهاراته، وتغرس فيه قيم الشجاعة، التعاون، وحب التعلم بطريقة ممتعة لا تُنسى.

    كل طفل بطل قصته… ونحن نحكيها بطريقته الفريدة

     نحن في “أنا الحكاية” نؤمن بأن كل طفل يستحق أن يشعر بأنه بطل القصة — ليس فقط قارئًا، بل مشاركًا فعليًا فيها.
    من خلال مزيج مبتكر من القصص التفاعلية، الألعاب، والأنشطة التي تُظهر وجه واسم طفلك في كل صفحة، نجعل من تجربة القراءة رحلة مليئة بالمعنى، والثقة بالنفس، والبهجة

    نحن في "أنا الحكاية" لا نبيع كتبًا فحسب،

    بل نصنع ذكريات تُكتب باسم طفلك وتبقى
    في قلبه مدى العمر
    .

    كل قصة تجمع بين الخيال والقيم، لتغرس في طفلك
    روح الشجاعة، الصدق، التعاون، وحب الاكتشاف.
    قصص تُلامس القلب… وتظلّ حيّة في الذاكرة.

    رؤيتنا

    أن نجعل كل طفل يشعر بأنه بطل حقيقي في قصته الخاصة،
    وأن تتحوّل لحظات القراءة إلى تجارب تربوية ساحرة تُنمي الخيال، وتعزز القيم، وتبني الثقة بالنفس.

    نحلم بعالمٍ يرى فيه الأطفال أنفسهم في كل صفحة…
    عالمٍ يربط بين دفء التربية وجمال الخيال، حيث تبقى القصة ذكرى لا تُنسى تُروى جيلاً بعد جيل.

    رسالتنا

    نحن في “أنا الحكاية” نعيد تعريف تجربة القراءة لدى الأطفال،
    من خلال قصص مخصصة تدمج الصورة، الاسم، والمشاعر في حكاية واحدة نابضة بالحياة.

    نهدف إلى أن نمنح كل طفل فرصة أن يعيش القيم لا أن يقرأها فقط
    أن يتعلم الشجاعة من خلال المغامرة، والصدق من خلال الموقف، والتعاون من خلال القصة.

     

    لأن طفلك لا يقرأ القصة فقط… بل يعيشها بكل تفاصيلها. اختر الحكاية، أرسل الصورة، ودعنا نحولها إلى مغامرة لا تُنسى.

      قصص مخصصة لطفلك

       قصص تضع وجه طفلك واسمه في قلب الحكاية، ليعيش المغامرة بطلًا حقيقيًا في عالمٍ من الخيال والقيم.
      قصص تربوية وتعليمية
      كل قصة هي درس صغير بحكاية كبيرة…
      نزرع فيها قيم الصدق، اللطف، الإصرار، والشجاعة.
      زر: اكتشف القصص
      أنشطة وألعاب تفاعلية
      التعلّم باللعب هو أجمل طريق للنمو.
      أنشطة مرحة تُشارك طفلك التجربة وتساعده على التعبير والإبداع.

      الاسئله الشائعه

      • قصصنا ليست مجرد نصوص تُقرأ، بل تجارب تفاعلية يشارك فيها الطفل كجزء من الأحداث.
      • نستخدم الذكاء الاصطناعي لإدخال اسم الطفل وصورته داخل القصة، مما يجعله يعيش الحدث وكأنه البطل الحقيقي.
      • هذا الدمج بين التقنية والخيال يجعل القراءة تجربة تعليمية، عاطفية، وتربوية في آنٍ واحد.
      • نعم، نصمم القصص وفق مراحل عمرية مختلفة تبدأ من 3 سنوات وحتى 10 سنوات.
      • كل فئة عمرية لها محتوى يناسب مستوى الفهم، المفردات، وطبيعة التفاعل المطلوبة.
      • كما يمكن تخصيص عناصر إضافية لتناسب اهتمامات الطفل مثل المغامرة، الفضاء، أو الصداقة.
      • الطفل عندما يرى نفسه بطلاً داخل القصة، يبدأ بتكوين صورة إيجابية عن ذاته وثقته بنفسه.
      • القصص مصممة لغرس قيم تربوية مثل التعاون، الصدق، الشجاعة، وحب التعلم.
      • كل تجربة قرائية تتحول إلى درس في المشاعر والقيَم، وليس مجرد تسلية مؤقتة.
      • لا، يمكن قراءة القصص مباشرة من المنصة على أي جهاز — سواء هاتف، تابلت، أو حاسوب.
      • الواجهة بسيطة وسهلة الاستخدام، مصممة خصيصًا للأطفال وللأهل لمتابعة التجربة.
      • كما يمكن تحميل بعض القصص بصيغة رقمية للقراءة دون اتصال بالإنترنت.
      • نستخدم الذكاء الاصطناعي لتخصيص القصة بناءً على اسم الطفل، ملامحه، واهتماماته.
      • النظام يحلل هذه البيانات ويولّد قصة فريدة، تتغير فيها الشخصيات والأحداث بما يناسب الطفل.
      • بهذا نضمن أن كل قصة تُكتب لمرة واحدة فقط — باسم الطفل، ولأجله تحديدًا

      كيف نصنع تجربة تعليمية ممتعة؟

      في عالمٍ مليء بالمعلومات والخيارات، لم تعد عملية التعليم تعتمد فقط على الكتب أو الفصول الدراسية، بل أصبحت تقوم على التجربة والمشاركة والتفاعل. الأطفال اليوم...

      القصة التي تُشبه طفلك

      كل طفل هو عالمٌ فريد من الأحلام، الفضول، والمشاعر. له شخصيته الخاصة، طريقته في الفهم، وطموحاته الصغيرة التي تميّزه عن غيره. ولهذا وُجدت “I’m The...

      ذكريات تُكتب باسم طفلك

      كل لحظة يعيشها الطفل تُشكّل جزءًا من ذاكرته، وكل قصة يسمعها تترك أثرًا في روحه. لكن ماذا لو كانت القصة نفسها تحمل اسمه، وجهه، وحلمه؟...

      التربية الحديثة تبدأ من القصة

      تشهد مفاهيم التربية والتعليم تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، إذ لم تعد العملية التربوية تقتصر على التلقين أو الحفظ، بل أصبحت تعتمد على التجربة والاندماج...